Helping The others Realize The Advantages Of الابتزاز العاطفي
البكاء المصطنع: هناك الكثيرات للأسف ممن يلجأن للدموع المزيفة للحصول على التعاطف حتى ولو كان بدون حق، وهذا النوع دموعه المزيفة حاضرة في كل وقت وكأنها تنتظر ضغطة الزر لتنسكب.
من أجل التعامل مع الابتزاز العاطفي بشكل أفضل، يجب على الضحية أن يتعامل مع الموقف بطريقة مختلفة. قد يكون من المفيد للضحايا استكشاف الأشياء التي تجعلهم يشعرون بعدم الارتياح. عند إدراكهم للأشياء التي تسبب لهم الخوف والقلق، يمكنهم بناء مجموعة الحدود، يجب أن يقرروا ما هو جيد وما هو غير مقبول معهم في العلاقة.
يجب على الشخص عدم ربط مشاعره بأحد الأشخاص الآخرين أيًا كان، حيث لا يشعر بالحزن عند ابتعاد الشخص أو الفرح عند اقتراب شخص منه، وذلك لأن هذه الطريقة أولى خطوات الابتزاز العاطفي.
قانون الايجارات القديم والحالات التي يتطلب من المستأجر إخلاء العقار
مثل هذا السلوك يمكن أن يجعل الضحية تشعر بالغضب من محاولة السيطرة عليها وعدم معرفة كيفية الرد بشكل صحيح.
الامتثال: يستسلم الشخص الأخر في هذه المرحلة النهائية، ويقوم بتحقيق المطالب التي يطلبها الشخص المبتز.
ومن الطرق اللائقة كي تتعامل مع هذا النوع من الابتزاز، يجب أن تكون رجل قانون، بمعنى إنسان يدرك ما له و ما عليه وسط محيطه العملي.
المقاومة: في حالة مقاومة الشخص الأخر ورفض القيام بالأمور التي يطلبها الشخص المبتز، فمن المحتمل أن يتراجع المبتز عن خطته.
يعاقبك المتلاعب بالصمت، فيشعرك بأنك بلا قيمة حيث يتجاهل محاولات تواصلك معه، فلا يرد على مكالماتك ورسائلك.
يقع كثيرون ضحايا علاقات سامة يُخرجهم فيها شركاؤهم عن طورهم، أو يضيِّقون الخناق عليهم ويقيدون تحركاتهم، فيشعرون أنَّ الشريك يبتزهم عاطفياً؛ فإن أردت معرفة المزيد عن الابتزاز العاطفي فتابع معنا القراءة.
ويمارس الابتزاز العاطفي كل من الرجل والمرأة في المجتمع البشري في مواقف كثيرة خصوصا في العلاقات العاطفية، كما تلجأ بعض النساء المتزوجات أيضا لممارسة الابتزاز العاطفي مع أزواجهن ليقوموا بتنفيذ طلباتهن، والعكس صحيح أيض، حيث يقوم بعض الرجال بممارسة الابتزاز العاطفي مع زوجاتهن للرضوخ لطلباتهم ورغباتهم، كما تلجأ بعض الأمهات أحيانا الى الابتزاز العاطفي في التعامل مع ابنائهن أو العكس أيضا.
ينص قانون المملكة نور الإمارات المتحدة على ما يلي: "يتم تعريف السيطرة القسرية من خلال نمط السلوك الذي يهدف تدريجيا إلى ممارسة القوة والسيطرة على شريك حميم آخر. يعتبر القانون أن الجاني هو الشخص الذي يرتكب هذه السلوكيات القسرية باعتباره المسؤول الوحيد.
كلها محاولات خبيثة كي يقتلع عنك ثقتك، ثم يجعل منك أداة طيعة يضعها أينما شاء.
قد يشعرون بعدم الأمان أو القلق بشأن إمكانية فقدان الشخص الآخر، فيلجؤون إلى التلاعب العاطفي لضمان بقائه تحت سيطرتهم ,الأشخاص الذين يخشون فقدان السيطرة على الآخرين أو على العلاقات يستخدمون الابتزاز كوسيلة للحفاظ على سلطتهم